المدونات
هذا البناء النابض بالحياة يثير فيك روح الاهتمام، ويذكّرك بأعمالك الفنية، وستستمتع بتتبع أنشطة الغيشا الجديدة الساحرة. مصنوع من الأسود والرمادي، وعادةً ما يكون تصميمه صورة شبه كاملة لغيشا رائعة مزينة بكيمونو كلاسيكي. تنتشر وشوم الغيشا على الذراعين والجذع لدى كل من الرجال والنساء. في اليابان، سواء أكانت الغيشا وفنونها مواقع جذب أم بقايا من الماضي.
لا تزال الغيشا موجودة في اليابان اليوم
- تشير هذه الأنواع من وشم الغيشا إلى أنك ترغب في أن يرى الناس وشم الغيشا الخاص بك وأنك فخور جدًا بك وتريد أن يكون واضحًا لأي شخص يناسبك.
- يوجد حد في جميع المناطق يمنع التطفل أو التعرض المباشر أو الحميمي للغييشا الجديدة أثناء أو بعد الترفيه الجديد من الموسيقى والرقص، ويمكنك مساعدة المشروبات أو الشراب.
- الحزام الجديد هو حزام واسع يتم ربطه داخل الخصر من أجل تأمين وضع الكيمونو.
خلال القرنين السادس عشر والسابع عشر، ظهرت مجموعة صغيرة من الفتيات تُدعى سابوروكو (وتعني حرفيًا "مساعدة النساء") كفنانات. في البداية، كانت هذه المجموعة من الفنانين الرجال، ثم تطورت تدريجيًا، ممهدة الطريق لمجتمع الغيشا البسيط والأسطوري الذي يُعرف به اليوم. يُعد تاريخ الغيشا تطورًا مثيرًا للاهتمام، مرتكزًا على نمط الحياة الاجتماعية والبصرية في اليابان. ترمز أزهار الكرز في اليابان إلى الجمال والزوال والتجدد، وتستند بشكل خاص على التاريخ والأساليب والثقافة. ولكن، يتسنى لهن أيضًا ارتداء ملابس عصرية عند عدم العمل. بغض النظر عن طريقة ارتدائهن، تسعى الغيشا دائمًا إلى الظهور بأفضل صورة، وتتمتع بجو من الرقي والأناقة.
عالم الغيشا اليابانية: الخلفية والتدريب والدور الاجتماعي الحديث
لكن الغيشا فنانات اجتماعيات بارزات، مُكرّسات كليًا للحفاظ على الفنون والثقافة اليابانية التقليدية. تُقدّم الغيشا الترفيه من خلال عروض الرقص التقليدي، وتجربة آلات موسيقية مثل الشاميسين، والدخول في حوارات احترافية، وإقامة مراسم الشاي. في البداية، كان الفنانون الذكور، المعروفون باسم "تايكوموتشي"، يمارسون أدوار المهرجين والموسيقيين. مع مرور الزمن، تخلّت النساء تدريجيًا عن هذه الأدوار، مُشكّلات بذلك نمطًا جديدًا من الغيشا الذي أعرفه اليوم.
هاناماتشي الإقليمية
من أكثر السمات المميزة لأعضاء الياكوزا الجدد استخدامهم للوشوم، والتي تُعتبر رمزًا للاحترام والمكانة الاجتماعية والولاء لأعمال العنف الجديدة. كيفية إلغاء المكافأة في Gate777 تُعرف هذه الأوشام باسم "إيريزومي"، وهي مُتقنة، وغالبًا ما تغطي أجزاءً كبيرة من الجسم، مما يُضفي مظهرًا بصريًا جذابًا ومُخيفًا. جهز نفسك لاكتشاف الكثير من الرسائل الخفية، واستعد لأسلوب حياة قديم بعد أن صاغ مصطلح الياكوزا الجديد. أخبرني أنزو أن النساء يُعترف بهن بتلقي التدريب منذ سن الرابعة عشرة، وقد يستمر هذا التدريب من سن الثانية إلى السادسة.
ستستمر أشهر التدريب من ستة أشهر إلى أربع سنوات، حسب تطور مهاراتك في "الشيكومي". خلال هذه الفترة، يتعين على "الشيكومي" الجدد تعلم كيفية استيعاب تجارب الآخرين، وعزف آلات موسيقية قديمة مثل الشاميسن، وتعلم الحركات الحديثة والمتعمقة للرقص التقليدي. كما يجب أن يكتسبوا مهارة جيدة في هذا الفن من خلال الحوار، وتعلم كيفية المشاركة، واستضافة الجمهور بضحكاتهم وجاذبيتهم. عادةً ما تكون الغيشا مجرد فنانات، بل سفيرات للمجتمع الياباني، حيث يكرسن أنفسهن لتعلم بعض الفنون التقليدية مثل الرقص والموسيقى وتقديم المشروبات.
رغم تراجع عدد الغيشا بشكل ملحوظ في أوائل القرن العشرين، إلا أنها لا تزال جزءًا لا يتجزأ من الثقافة اليابانية. لطالما كان تاريخها ودورها في المجتمع الياباني محل اهتمام كبير، وقد يعجبك هذا. ويشهد وجودها الدائم على ثراء الحياة اليابانية وقدرتها على التكيف مع عالم متغير.
- في المجتمع الياباني والماضي، قد تكون هذه الأشياء بمثابة تذكير لنا بالموت والحاجة الجديدة للعيش مرة واحدة.
- يتطلب حجز موعد مع غيشا حقيقية التواصل المناسب، وعادةً مبلغًا جيدًا من المال.
- بفضل عروضهم، يتم الحفاظ على الألحان والرقصات والثقافة التي يعود تاريخها إلى سنوات مضت، مما يضمن استمرار هذه الحياة في تحفيز الأجيال القادمة.
- إن عملية تصميم شعر الغيشا الرائعة عادة ما تستغرق ساعات وتحتاج إلى قمة رائدة من المهارة والدقة.
- خلال هذا الوقت، يتعلمون من بعضهم البعض، من المتدربين الآخرين الأكبر سناً، ومن مدربيهم من الغيشا، الذين لديهم ضغط فريد من نوعه يطبقونه من خلال اكتشاف رمز "الأخت الكبرى" (أوني سان).
الغيشا: رموزٌ غير مفهومة للمجتمع الياباني
التاريخ الحقيقي لمجتمع الغيشا في اليابان، وهو معقد ومفصل، يعود إلى القرن السابع عشر عندما سيطرت النساء على المشهد الفني. في عشرينيات القرن الماضي، كان 80,100 ألف غيشا متعلمة يستمتعن بالعروض، ولكن اليوم، وبسبب تناقص الطلب، انخفض عددهن إلى أكثر من ألف بقليل. تعرّف على الأهمية الاجتماعية، وأحدث الفنون التي تصاحب العروض، وأسرار هذه المهنة. "الأوبي" هو شريط عريض يُربط عند الخصر لتثبيت زي الكيمونو. ترتدي الغيشا "الأوبي" المنسوجة والمبطنة بدقة، والتي غالبًا ما تتميز بألوان زاهية وأنماط معقدة. يمنح "الأوبي" كل فتاة دوراً جذاباً وفعالاً، ويضيف لمسة من الجاذبية والأناقة إلى الزي.
في حد ذاتها، تُشير أزهار الكرز في الوشم إلى الجذور الجديدة، والانتقال، وطبيعة الحياة العابرة. في الثقافة اليابانية، وما بعدها، تُمثل هذه الأزهار دلالة على فناءنا، وضرورة جديدة للعيش في زمن ما. تُضيف العديد من نماذج الوشم جوانب جديدة لتعزيز الروابط الجديدة مع اليابانيين، بالإضافة إلى مهنة الغيشا. من أكثر الخيارات شيوعًا لأحدث سمات وشم الغيشا هو النمط الياباني التقليدي. لكي تُميز الغيشا عن غيرها، يجب أن ترتدي كيمونو أنيقًا، وكعكة شعر تقليدية، ومكياجًا خفيفًا في بعض الأحيان.
لا يقتصر هذا على توحيد لون البشرة فحسب، بل يُضفي أيضًا لمسةً خياليةً على مظهر الدمية النابض بالحياة. ومن السمات الشائعة الأخرى لوشم الساموراي استخدام الأسلحة النارية، كالسيوف والرماح والأقواس. لطالما كانت هذه الأسلحة معداتٍ أساسية لمقاتلي الساموراي، وكانوا يستخدمونها بمهارةٍ عاليةٍ ومهارةٍ عاليةٍ في القتال. بالإضافة إلى ذلك، يُذكر تصميم الوشم باعتماد المرء على الخبرة، وبإمكانية العمل في جميع المجالات من الحياة. ولعلّ من أبرز سمات وشوم الساموراي تصوير محارب ساموراي بارعٍ بكامل درعه.